عن كثب/متابعات
توفّي
الفنان السوري القدير عمر حجو في سوريا، عن عمر ناهز ال84 عاماً، بعد
تراجع صحّته وخضوعه لأكثر من عمليّة جراحيّة كان آخرها عمليّة أجراها الشهر
الماضي.
والفنّان عمر حجو من مواليد مدينة حلب عام 1931، وهو والد المخرج الليث حجو، ومن مؤسسي نقابة الفنانين السوريين، ومن مؤسسين مسرح "الشوك" السياسي النّاقد بالتشارك مع الفنان السوري دريد لحّام، ويعتبر هذا المسرح أحد أهم المحطات التجريبية المسرحية في الوطن العربي، كذلك أسس مع الفنان عبد المنعم اسبر فرقة الفنون الشعبية، فقدمت هذه الفرقة لأول مرة في تاريخ المسرح السوري مسرحيتين جادتين هما "الاستعمار في العصفورية"، و"مبدأ أيزنهاور".
في تصريحاته الصحفية كان يقول دائماً، إنّ "أحلامه منصبة دائماً على المسرح، ويتمنى للمسرح في سورية أن يعود إلى ما كان عليه في السبعينيات، عندما كان يأتي الناس فلا يرون مكاناً خالياً لهم في الصالة".
وشارك بأهم الأعمال الدراميّة التلفزيونية خلال مسيرته، سيّما الأعمال التي تتناول البيئة الحلبيّة مثل "باب المقام"، خان الحرير"، "حي المزار"، "البيوت أسرار"،"بيت عامر"، "سيرة آل الجلالي"، إضافة لمشاركته في الاعمال الاجتماعية المعاصرة مثل "سنعود بعد قليل"، "أرواح عارية"، "الخربة"، "الانتظار".
والفنّان عمر حجو من مواليد مدينة حلب عام 1931، وهو والد المخرج الليث حجو، ومن مؤسسي نقابة الفنانين السوريين، ومن مؤسسين مسرح "الشوك" السياسي النّاقد بالتشارك مع الفنان السوري دريد لحّام، ويعتبر هذا المسرح أحد أهم المحطات التجريبية المسرحية في الوطن العربي، كذلك أسس مع الفنان عبد المنعم اسبر فرقة الفنون الشعبية، فقدمت هذه الفرقة لأول مرة في تاريخ المسرح السوري مسرحيتين جادتين هما "الاستعمار في العصفورية"، و"مبدأ أيزنهاور".
في تصريحاته الصحفية كان يقول دائماً، إنّ "أحلامه منصبة دائماً على المسرح، ويتمنى للمسرح في سورية أن يعود إلى ما كان عليه في السبعينيات، عندما كان يأتي الناس فلا يرون مكاناً خالياً لهم في الصالة".
وشارك بأهم الأعمال الدراميّة التلفزيونية خلال مسيرته، سيّما الأعمال التي تتناول البيئة الحلبيّة مثل "باب المقام"، خان الحرير"، "حي المزار"، "البيوت أسرار"،"بيت عامر"، "سيرة آل الجلالي"، إضافة لمشاركته في الاعمال الاجتماعية المعاصرة مثل "سنعود بعد قليل"، "أرواح عارية"، "الخربة"، "الانتظار".