أروى عثمان
...
وتساوينا يا عالم ، في "البلجسة
" ، فلا فرق بين بلجيتس عفاش من سنحان اليمن ، وبلجيتس ميكروسفت ، سياتل أمريكا.
علي بليجتس أبو 60المليار جمعها لخدمة الوطن والشعب اليمني العظيم من مضاربات الميكروسوفت لإتاوات ومتاجرة وبيع حقول الغاز والنفط ، وانفجارات خطوط الكهرباء وحروب الجنوب 1994 ، وحروب صعدة الستة ، وحروب الطاقات والشواقيص من قرية إلى قرية واقتصاد الحرب على الإرهاب .. فضلاً عن ابتلاع الدولة ، وتحويل الجيش إلى ميكروسفت مفرق للقبائل والمشائخ ، ورجالات الحرب والفيد والدين .. 33 سنة وعلي بلجيتس يتعلم الحلاقة برؤوس اليمنيين .
نبوغه البلجستي من يومه " بازي أمه وخالته" ، ففي طفولته -كما سمعنا - أنه كان يربط حبة القمح بخيط ، ويرميه للدجاجة ، وما أن تبتلعها الدجاجة ..حتى يسرع بلجيتس سنحان بسحب أمغالها ، ويفترسها ممرقة من قلب الدست في ديمة بيتهم.. فضلاً عن ثقته المعمياء بالناس ، ولذا يا رحمتاه لم يجمع سوى (60) ملياراً في بنوك 20 دولة بس .. الله يقصف عمر عمتك تقوى عليك ..
أما بلجيتس الأمريكي .. المسكين ، فقد درس الابتدائية وكان نابغاً في الرياضيات ، وتفوق في علوم الكمبيوتر والبرمجيات .. ، ورفض ثروة جده الذي ترك له مليون دولار، لأنه يريد أن يبني امبراطوريته العلمية والمالية من ذكائه وكده وعرقه .. وفتش عن اعظم العقول لخدمة مشروعه النهضوي في العلم والتكنولوجيا .
وتبرع بلجيتس بعد أن ترك العمل في أعظم شركة ميكروسفت ليتفرغ للعمل الخيري ، في محاربة مرض الملاريا والسرطان والإيدز والجوع في أفريقيا ، ودول العالم الثالث ، وقدم المنح المالية الضحمة للجامعات الكبيرة ، ويقال ساهم في إنقاذ 6مليون شخص ..
أما علي بلجيتس حقنا .. حول التعليم إلى ألف لاشي له ، والحرب نقطة من تحت ، والفيد والفقر مليون نقطة من فوق .. وتبرع بالحروب الدين – سياسية من طاقة لطاقة ، ورقص ورقّص الالاف الثعابين ما بين برعة وشرح .. وخلف أكثر من 60% من الفقر والجوع ، والآلاف من ضحايا الحروب .. وما زال يقود ميكروسفته الناري - الإنتحاري ليستعر في مرجل الانتقامات والانتقامات المضادة ..
وشوفوا كيف حكمة البلجسة اليمنية :"هنيت لك يا ثعيل حين ما عليك دولة .. تبلع 60 مليار دولار وتطلع الكولة ترقص الحنشان .. ب" علم سيري علم سيري ألا بسم الله الرحمن "ن وقرع عين كل حاسد إذا حسد.. مع ، علي بلجيتس .. مش حتقدر تغمض عيونك ، ولا أذونك ، ولا حتى نخرك .
علي بليجتس أبو 60المليار جمعها لخدمة الوطن والشعب اليمني العظيم من مضاربات الميكروسوفت لإتاوات ومتاجرة وبيع حقول الغاز والنفط ، وانفجارات خطوط الكهرباء وحروب الجنوب 1994 ، وحروب صعدة الستة ، وحروب الطاقات والشواقيص من قرية إلى قرية واقتصاد الحرب على الإرهاب .. فضلاً عن ابتلاع الدولة ، وتحويل الجيش إلى ميكروسفت مفرق للقبائل والمشائخ ، ورجالات الحرب والفيد والدين .. 33 سنة وعلي بلجيتس يتعلم الحلاقة برؤوس اليمنيين .
نبوغه البلجستي من يومه " بازي أمه وخالته" ، ففي طفولته -كما سمعنا - أنه كان يربط حبة القمح بخيط ، ويرميه للدجاجة ، وما أن تبتلعها الدجاجة ..حتى يسرع بلجيتس سنحان بسحب أمغالها ، ويفترسها ممرقة من قلب الدست في ديمة بيتهم.. فضلاً عن ثقته المعمياء بالناس ، ولذا يا رحمتاه لم يجمع سوى (60) ملياراً في بنوك 20 دولة بس .. الله يقصف عمر عمتك تقوى عليك ..
أما بلجيتس الأمريكي .. المسكين ، فقد درس الابتدائية وكان نابغاً في الرياضيات ، وتفوق في علوم الكمبيوتر والبرمجيات .. ، ورفض ثروة جده الذي ترك له مليون دولار، لأنه يريد أن يبني امبراطوريته العلمية والمالية من ذكائه وكده وعرقه .. وفتش عن اعظم العقول لخدمة مشروعه النهضوي في العلم والتكنولوجيا .
وتبرع بلجيتس بعد أن ترك العمل في أعظم شركة ميكروسفت ليتفرغ للعمل الخيري ، في محاربة مرض الملاريا والسرطان والإيدز والجوع في أفريقيا ، ودول العالم الثالث ، وقدم المنح المالية الضحمة للجامعات الكبيرة ، ويقال ساهم في إنقاذ 6مليون شخص ..
أما علي بلجيتس حقنا .. حول التعليم إلى ألف لاشي له ، والحرب نقطة من تحت ، والفيد والفقر مليون نقطة من فوق .. وتبرع بالحروب الدين – سياسية من طاقة لطاقة ، ورقص ورقّص الالاف الثعابين ما بين برعة وشرح .. وخلف أكثر من 60% من الفقر والجوع ، والآلاف من ضحايا الحروب .. وما زال يقود ميكروسفته الناري - الإنتحاري ليستعر في مرجل الانتقامات والانتقامات المضادة ..
وشوفوا كيف حكمة البلجسة اليمنية :"هنيت لك يا ثعيل حين ما عليك دولة .. تبلع 60 مليار دولار وتطلع الكولة ترقص الحنشان .. ب" علم سيري علم سيري ألا بسم الله الرحمن "ن وقرع عين كل حاسد إذا حسد.. مع ، علي بلجيتس .. مش حتقدر تغمض عيونك ، ولا أذونك ، ولا حتى نخرك .
**
سلاماً عليك يا بيل جيتس الأمريكي ، يوم ولدت ويوم مت ، ويوم تبعث حياً .
سلاماً عليك يا بيل جيتس الأمريكي ، يوم ولدت ويوم مت ، ويوم تبعث حياً .