....
لماذا يُصرّ المشترك على إعادة الرجل وإعادة اللعبة القاتلة التي أودت بالبلاد والعباد،..
على الأقل احترموا قرار الرجل! هذه قدراته وهذا قراره!
رئيس قدّم استقالته في أسوأ ظرفٍ وفي ذروة معركةِ حياةِ أو موتِ بلاده!
وقد فعل ذلك بعد أن قادها وبإصرار لثلاث سنوات نحو الكارثة
صحيح،هناك آخرون إلى جانبه مسؤولون عن الكارثة!
لكنّ هادي كان حادي قافلة الجنون..عشناها وما نزال لحظةً بلحظة!لن ننسى أبدا!
تتحدّثون عن الشرعية؟!