العجلة/صنعاء
حملة " فيسبوكية " تدعوا للعصيان المدني تبناها عدد من الناشطين والكتاب عبر شبكات التواصل الاجتماعي تُحبط الرئاسة اليمنية وتستنفر الحكومة إثر التجاوب الكبير الذي لقيته الحملة المزمع تنفيذها صباحي الإثنين والثلاثاء للمطالبه بإستقالة الرئيس هادي وإدانة الارهاب في اليمن وتشكيل مجلس عسكري بدعم وموافقة البرلمان لحين إجراء انتخابات رئاسيه في موعد اقصاه يونيو القادم ..
وفي الوقت الذي أعلن الحرس الرئاسي الطوارئ وأعلنت الحكومة نزولاً ميدانياً لوزرائها إلى كل مرافق الدولة في مسعى لإحباط حملة العصيان المدني إلا أن شبكات التواصل ما زالت تواصل دعواتها للعصيان المدني في وقت تجاهلت وسائل الإعلام اليمنيه هذا الحدث المهم .