عن كثب/متابعات...
هاجمت قناة فوكس نيوز
الأمريكية والتي تعبّر عن وجهة نظر المحافظين الجدد، قرار مفوضية الأمم
المتحدة حول وضع المرأة (UNCSW) و وضع (إسرائيل) كأكثر دولة تنتهك حقوق
النساء على مستوى العالم.
وقالت القناة المنحازة (لإسرائيل) على موقعها الاليكتروني، إن المفوضية أنهت اجتماعها السنوي اليوم، لتخرج بقرار، هو إدانة (إسرائيل) من بين 193 دولة عضو بأنها دولة تنتهك حقوق النساء، خاصة الفلسطينيات.
واستغربت فوكس نيوز، لماذا لم توسم دول أخرى بهذا اللقب، مثل سوريا، التي تستخدم بشكل روتيني الاغتصاب والعنف الجنسي والتعذيب ضد المرأة كتكتيك في الحرب.
أو المملكة العربية السعودية، بدعوى أنها دولة تستبعد النساء بالكامل تقريباً عن الحياة السياسية، لا يمكنها أن تقود سيارة أو تسافر دون محرم، وتتلقي نصف الميراث، وشهادتها تعادل نصف شهادة الرجل.
أو السودان المشهورة –حسب ما تدعي القناة- بالعنف المنزلي ضد النساء، والتي يشيع فيها ختتان الإناث.
أو إيران التي يتم استبعاد كل امرأة من الترشح للرئاسة في الانتخابات الأخيرة، وعقوبة الزنا الإعدام رجماً.
وبررت فوكس نيوز أن هذا "الخطأ" حدث كون أن إيران عضو منتخب في مفوضية المرأة، بينما السودان، حاليا هو نائب رئيس المفوضية.
وجاء في قرار مفوضية الأمم المتحدة حول وضع المرأة لعام 2015 أن "الاحتلال الإسرائيلي لا يزال عقبة رئيسية أمام المرأة الفلسطينية فيما يتعلق بتقدمها وامكانية الاعتماد على ذاتها لتتكامل في تنمية مجتمعهمها".
واستهجنت فوكس نيوز "تكرار الاستهداف الأممي لإسرائيل"، مدعية أن ثلث قرارات الادانة الصادرة من مجلس حقوق الإنسان على مدى تاريخه وجهت (لإسرائيل) وحدها.
وقالت القناة على موقعها الإلكتروني إن الأمم المتحدة تنتهج "التمييز بعنف بلغة ملتوية في التحيز ضد (إسرائيل)
وختمت القناة التقرير قائلة "إن الفلسطينيين سيواصلون استخدام الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية في محاولة لتنفيذ دبلوماسية قاتلة، حينما عجزوا عن استخدام القوة العسكرية، وللأسف، الرئيس أوباما سيدعم ذلك"
وقالت القناة المنحازة (لإسرائيل) على موقعها الاليكتروني، إن المفوضية أنهت اجتماعها السنوي اليوم، لتخرج بقرار، هو إدانة (إسرائيل) من بين 193 دولة عضو بأنها دولة تنتهك حقوق النساء، خاصة الفلسطينيات.
واستغربت فوكس نيوز، لماذا لم توسم دول أخرى بهذا اللقب، مثل سوريا، التي تستخدم بشكل روتيني الاغتصاب والعنف الجنسي والتعذيب ضد المرأة كتكتيك في الحرب.
أو المملكة العربية السعودية، بدعوى أنها دولة تستبعد النساء بالكامل تقريباً عن الحياة السياسية، لا يمكنها أن تقود سيارة أو تسافر دون محرم، وتتلقي نصف الميراث، وشهادتها تعادل نصف شهادة الرجل.
أو السودان المشهورة –حسب ما تدعي القناة- بالعنف المنزلي ضد النساء، والتي يشيع فيها ختتان الإناث.
أو إيران التي يتم استبعاد كل امرأة من الترشح للرئاسة في الانتخابات الأخيرة، وعقوبة الزنا الإعدام رجماً.
وبررت فوكس نيوز أن هذا "الخطأ" حدث كون أن إيران عضو منتخب في مفوضية المرأة، بينما السودان، حاليا هو نائب رئيس المفوضية.
وجاء في قرار مفوضية الأمم المتحدة حول وضع المرأة لعام 2015 أن "الاحتلال الإسرائيلي لا يزال عقبة رئيسية أمام المرأة الفلسطينية فيما يتعلق بتقدمها وامكانية الاعتماد على ذاتها لتتكامل في تنمية مجتمعهمها".
واستهجنت فوكس نيوز "تكرار الاستهداف الأممي لإسرائيل"، مدعية أن ثلث قرارات الادانة الصادرة من مجلس حقوق الإنسان على مدى تاريخه وجهت (لإسرائيل) وحدها.
وقالت القناة على موقعها الإلكتروني إن الأمم المتحدة تنتهج "التمييز بعنف بلغة ملتوية في التحيز ضد (إسرائيل)
وختمت القناة التقرير قائلة "إن الفلسطينيين سيواصلون استخدام الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية في محاولة لتنفيذ دبلوماسية قاتلة، حينما عجزوا عن استخدام القوة العسكرية، وللأسف، الرئيس أوباما سيدعم ذلك"