فاز اليمنيان الشاعر وليد الشواقبة والقاصة والقاصة نجود عبدالرقيب القاضي بجائزة الشارقة للإبداع العربي.
أعلنت دائرة الثقافة في الشارقة مطلع الشهر الحالي عن أسماء الفائزين في الدورة الخامسة والعشرين من جائزة الشارقة للإبداع العربى (الإصدار الأول)، الذي بلغ عددهم 18 فائزاً وفائزة من مختلف الدول العربية وذلك في الحقول الأدبية الستة من الجائزة وهي: الشعر والرواية والقصة القصيرة والنص المسرحي وأدب الطفل والنقد.
أسماء الفائزين في مجال الشعر:
الأوّل: وليد محمد صالح الشواقبة، (اليمن)، عن مجموعته (أوّل شهقةٍ للناي).
الثاني: سجاد عبدالنبى فاضل السلمي، (العراق)، عن مجموعته ( لا اسم للأشياء الأولى).
الثالث: أشرف محمد عبدالعزيز محمد عامر، (مصر )، عن مجموعته (عدّةٌ من أبياتٍ أخر).
أما في مجال القصة القصيرة:
الأول: نور إحسان الموصلّي، (سوريا)، عن مجموعتها (متحف النساء).
الثاني: نجود عبد الرقيب القاضي، (اليمن)، عن مجموعتها (انتباه! .. انتباه!).
الثالث: فاطمة بنت جمال الحارثي، (السعودية)، عن مجموعتها (قطّةٌ سوداء وقصصٌ أخرى).
في مجال الرواية:
الأول: إبراهيم حسين مصطفى المطولى، (مصر)، عن روايته (الحريق).
الثاني: وسام عبد الوهاب الصياح، (سوريا)، عن روايتها (على بعد شهقةٍ).
الثالث: أيمن محمد عبد السلام دفع الله، (السودان)، عن روايته (سفر الغراب).
وفى مجال المسرح:
الأوّل: ميثم هاشم طاهر، (العراق)، عن مسرحيته (العاقر والمهد).
الثاني: محمود عبدالله درويش عقاب، (مصر )، عن مسرحيته (دموعٌ من كاس أبى نواس).
الثالث: رحمة بنت نجيب البحيري، (تونس)، عن مسرحيتها (هيومانيا).
في مجال أدب الطفل:
الأوّل: الضوى محمد الضوي، (مصر )، عن مسرحيته (سرّ اختفاء الشمس).
الثاني: تامر محمد عبد العزيز هاشم، (مصر)، عن مسرحيته (عمار والسندباد فى كوكب الأطفال).
الثالث: عبد النبى عبدالسلام عبادى، (مصر)، عن مسرحيته (حتّى لا تنهار مملكة النحل).
في مجال النقد:
الأول: الحسين بنبادة، (المغرب)، عن دراسته (تمثيل العالم الافتراضى فى الرواية الرقمية التفاعلية: التجلّيات والأبعاد السيميو – ثقافية، دراسة نظرية تطبيقية).
الثاني: فاطمة عبدالحميد محمد علي، (مصر)، عن دراستها (تفاعلية التكنولوجيا والسرد الرقميّ: تجلّيات الواقع الافتراضى فى الرواية الرقميّة / التفاعليّة).
الثالث: أحمد الصادق محمد، (مصر)، عن دراسته (جدلية القدماء والمحدثين نحو رقمنة الرواية العربية فى إطار مقاربةٍ ثلاثيةٍ للفهم).