في خضم قضية طلاقها من الممثل جوني ديب، اختيرت النجمة الأميركية آمبر هيرد كأجمل وجه في العالم انطلاقاً من أسس علمية صارمة.
وقد تفوّقت بذلك على نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان التي احتلّت المرتبة الثانية، والعارضة الإنجليزية كايت موس التي جاءت في المرتبة الثالثة، والعارضة الأميركية اميلي راتاجكوسكي التي حلّت في المرتبة الرابعة، والعارضة الأميركية كيندال جينير التي حلّت في المرتبة الخامسة، والنجمة سكارليت جوهانسن التي جاءت في المرتبة السابعة، والممثلة سيلينا غوميز في المرتبة الثامنة، فيما أُسندت المرتبة التاسعة إلى النجمة الراحلة ماريلين مونرو.
وإذا كنتم تتساءلون ما هي الأسس التي تم الارتكاز عليها في هذا التصنيف، فاعلموا أنها تعود إلى أبحاث علمية قام بها جرّاح التجميل جوليان دي سيلفا المقيم في لندن، والذي فتح الباب على ما يُسمّى "الجمال كما تراه التكنولوجيا".
وللوصول إلى هذه النتائج ارتكز هذا الجرّاح على تقنية تعود إلى العصر الإغريقي ليحلّل خريطة الوجوه للشهيرات اللواتي اختارهن.
وقد استند في تحليله إلى "مفاتيح" محدّدة في الوجه منها: الجبين، العينان، الشفاه، الفكّان، وشكل الوجه. وقد حازت آمبر هيرد على نسبة 91,85 بالمئة، وحصلت أيضاً على لقب "أجمل أنف في العالم" و"أجمل ذقن في العالم".